أيا زِينَة َ الدُّنيا وجامِعَ شَمْلِهاومَن عَدْلُهُ فيها تَمامُ بَهائِهاويا شمس أرضيها التي تم نورهافباهت به الأرضون شمس بهائهاعطاؤك لا يفنى ويستغرقُ المنىويبقي وجوه الراغبين بمائهاتَرَامتْنِيَ الأبصارُ مِنْ كل جانبٍكأني مريبٌ بينها لإرتمائهاولي عدة ٌ قد راثَ عني نجاحُهاومَجْدُكَ أدنَى رَائِدٍ في اقتِضَائِهاشَكَوْتُ وما الشَّكْوَى لِنَفْسِيَ عادَة ٌولكنْ تفيضُ النفسُ عندَ امتلائَهاومالي شَفِيعٌ غيرَ نَفْسِكَ إنَّنيثكلتُ من الدنيا على حسن وائِها
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.