الى كل الإستشهاديين الذين جعلوا من أضلاعهم رماحاً في صدور الغزاةمُسافرٌ عَبرَ الدنيا ولم يَجبِإلاّ مسافة َأجفان ٍمن الهُدُبِصلى وَسَلَّ يقينَ العزم ِيشحذُهُُجمرٌ من الثأر ِفي ريح ٍ من الغضَبِتماثلا عندَهُ في ظِلَّّ نخوتهِتاجٌ من الجلدِ أو نعلٌ من الذَهَََبِرأى الحياة َمواتاً فاسْتخارَ ردىًحياً حياة َرفيفِ الضوءِ في الشُهُبِفصاحَ بالأرضِ: شِقي القبرَ وانتظريما سوفَ تحصدُ أضلاعي من الحَطبِوصاحَ بالدهرِ: قِفْ حتى يطِلََّ غدٌصافي المرايا كدمع ِالعشق ِوالََوصَبِمشى وفي دمِهِ يمشي الهدى طلِقاًمشيَ اليَراع ِيخط ُّالحرفَ في الكُتبِسَلََََّ الضلوعَ رماحاً.. ثمَََّ فجرَهاما بين مُنْتهكٍ عرضاً وَمُغْتصِبِيا منقذي من وحول ِالعار ِيا بَطلاًجازَ الرجولة َ فينا وهو بعدُ صَبيويا مُقيلَ عثار ِالقوم ِفي زَمَنٍباتَ الجهادُ بهِ ضرباً من اللَغَبِأفدي لِضِلعك أبواقاً و ألسِنةًما جَيشَتْ غيرَ أفواج ٍمن الخطبِآمنتُ بالنارِِ لا إثماً و معصيةًفقدْ خلِقتُ حنيفَ الطبع ِ والطلبِما دام أنََّ حديدَ الظلم ِتصْهَرُهُنارُ الجهادِ فقد آمنتُ باللهبِتبََّ القنوط ُ.. وَتبََّ الحِلمُ من سببِلقائل ٍدَعْ مثارَ النقع ِ واجتنِبِما قالَ رَبكَ: إجنحْ للسلام ِعلىذُلًّ .. ولا كانَ أوصى بالخنوع ِنبي!جاز الزُُّبى خوفنا حتى لقد خجلتْسيوفنا من أيادينا بمضْطربِتشكو المروءة ُمن غيًّ وقد ثكلتْشَهامة ٌ واستغاثَ الصدقُُ بالكذِبِتخشى سفائِننا الحَيرى ربابنة ًزاغوا بها بين ديجور ٍوَمنقلبِالثائرونَ ولكنْ في مخابئهموالذائدونَ ولكن عن سَنا الرُتبِالفاتحونَ ولكنْ من عواصِمهمأبوابهمْ و مغانيهم لمُغتصبِ!تخشَََّبوا ك «كراسيهم» .. متى نبَضَتْكرامة ٌفي عروق ِالصَخر ِوالخشبِِ؟وفاسد ٍهمماً أسدى نصيحَتهُ:إنََّ التوَسُُّلََ يغنينا عن العضُبِتشابَها في دُجى هذا القنوطِ خناًوَعزََّة ٌ.. واستوى نكْرٌ وذو حَسَبِيا أُمة َاللهِ خافي الله .. فاحْتطبيدَغلَ الخنوع ِبحَدَّّ الجُرََّد ِالقضُبِإن لم نكن حاطبي أشلاءِ ذي طمَع ٍدامي اليدين ِلئيم ِالطبع ِنحْتطبِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.