شُتم النبيُ فمالنا لا نفزعُأبداً, أنَرضى بالسباب ونَخْنَعُ؟شُتِم الأَمينُ وأمةًٌ مهزومةٌصمَتْتْ, وأفلاكُ السَّما تَتوجّعُماذا سَيربِطُ أمّةً بنبيِّهاوبِِصََمْتِِهم سُبلُ الرِّضا تَتَقطّعُ؟فَََدعُوا لَنا صوتاً يُقارعُ أمةللكفر, إنا بالبلاغة نُسمِعُهَذا رسولُ الله خيرُ مُبشرٍهَذا الذي يومَ القيامةِ يَشفعُوصَفُوهُ بالإرهابِ تَبَّ لسانُهمتَباً لهم من أمةٍ لا تقنعُفهُمُو ارتؤوا شَتمَ النبيَّ حضارةوسبابهم حرية لا تُمْنَعماذا نقولُ لربنا ونبيّنا:يوم القيامة والشهادة تقرعٌ ؟ما ِزلتَ يا خيرَ الأنامِِ محمداتََسمو بأرواحِ العبادِ وتُطبَعُوسُكِبت من نُورِِ الإله منزَّهاعن كل عيب ، للتآخي مَنْبَعُإن كُنت ترجو للشفاعةِ مُدخَلاًفالرفضِ أركان القوي يزعزعهُبوا فإنّ الآثمينَ تمردواوكأن كذبتَهُمْ نسيجٌ مقنِعُأف ٍ لهم هيهاتَ نَرضى فِعلَهمعن صدق أحمدَ كلَّ إثم ندفعُالعفوُ يا هادي الأنامَِ فإننامن هولِ فِعلتِهم قلوبٌ تدمعُإنا نُطوّع بالدِّفاعِ يَراعَناونَصوغُُ في حبِّ الرسولِِ ونُبْدِعُيا بَلْدةَََََ الأبقارِِ كُفّوا بَغْيَكمفنبيُّنا وبما رأيتم أرفعُهذا النبي على خطاه تسابقتدنيا فقال : جنانُ ربي أرفعشرفُ الرسالة لا مناصبَ للدنىيسمو بها ، والكون أذن تسمعما كان يلتحفُ السماء صبابةلكنه لله دنيا يدفعُوالأرضُ مفرشُهُ ، وتحت عيونِهبُسطت قلوبٌ بالمحبة تُجمَعُلو كان من سقط الملوك لما دعايارب قومي ، والبقية تنفعوأمامه جبل ترامى غاضباهل تسمحن دمارَهُم ،فلتسمعوافأجاب رب البيت يجعل منهمونسلَ الأمانةِ والرزايا تخنع
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.