إِنّي اَتَتْني مِنْ لَدُنْكَ صَحيفَة ٌغَلَبَتْ هُمُومَ الصَّدْرِ، وَهْيَ غَوالِبُوَطَلَبْتَ وُدي والتَّنائِفُ بَيْنَنَافَنَدَاكَ مَطْلُوبٌ ومَجْدُكَ طَالِبُفَلَتَلقَيَنَّكَ حَيْثُ كنتَ قَصَائِدٌفيها لأهلِ المكرماتِ مآربُفَكَأَنَّما هِيَ في السَّماعِ جَنَادِلٌوكأنَّما هيَ في العيونِ كواكبُوغرائبٌ تأتيكَ إلاَّ أنَّهالصنيعكَ الحَسَنِ الجميلِ أقاربُنِعَمٌ إذا رُعيتْ بشكرٍ لم تزلْنِعْماً، وإِنْ لم تُرْعَ، فَهْيَ مَصَائِبُكثرتْ خطايا الدَّهرِ فيّ، وقد يُرىبنداك، وهوَ إليَّ منها تائبُوتتابعتْ أيَّامه وشهورهُعُصَباً يُغِرْنَ كأَنَّهُنَّ مَقَانِبُمنْ نكبة ٍ محفوفة ٍ بمصيبة ٍجذَّ السَّنامُ لها وجُذَّ الغاربُأوْ لوعة ٍ منتوجة ٍ منْ فرقة ٍحَقُّ الدُّمُوعِ عَلَيَّ فِيهَا وَاجِبُووَلِهْتُ مُذْ زُمَّتْ رِكَابُكَ للنَّوَىفكأنَّني مُذ غبتَ عنِّي غائبُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.