أأطْلاَلَ هِنْدٍ ساءَ ما اعْتَضْتِ مِنْ هِنْدِاقايضتِ حورَ العين بالعور ا......ِاذا شئن بالالوان كنَّ عصابة ًمن الهند والآذانِ كنَّ من الصغدِلَعُجْنا عَلَيْكِ العيسَ بَعْدَ مَعاجهاعلى البيضِ اتراباً على النؤي والودِّفلا دمعَ ما لم يجرِ في اثره دمٌولا وجدَ ما لم تعي عن صفة ِ الوجدِومَقدُودَة ٍ رُؤْدٍ تَكادُ تَقدُّهااصابعها بالعينِ من حسن القدِّتُعَصْفِرُ خَدَّيْهَا العُيُونُ بِحُمْرَةاذا وردت كانت وبالاً على الوردِاذا زهدتني في الهوى خيفة ُ الردىجَلَتْ ليَ عَنْ وَجْهٍ يُزَهدُ في الزُّهْدِوَقفْتُ بِهَا اللَّذاتِ في مُتَنَفَّسٍمِنَ الغَيْثِ يَسْقِي رَوْضَة ً في ثَرًى جَعْدِو صفراءَ احدقنا بها في حدائقٍتجُود مِن الأثْمارِ بالثَّعْدِ والمَعْدِبِقاعِيَّة ٍ تَجْرِي عَليْنا كُؤوسُهَافتبدي الذي نخفي وتخفي الذي نبديبنصْرِ بن مَنْصُورِ بنِ بسَّامٍ انفَرىلنا شظَفُ الأيَّامِ عن عِيشَة ٍ رَغدِألاَ لاَ يَمُدَّ الدَّهْرُ كَفّاً بِسَيئٍإلى مجتدي نصرٍ فتقطعُ للزندِبسَيْبِ أبِي العَبَّاسِ بَدلَ أَزْلُنَابخفضٍ وصَرْنا بَعْدَ جَزْرٍ إلى مَدغنيتُ بهِ عمن سواهُ وحولتعجافُ ركابي من سعيدٍ إلى سعدِلهُ خلقٌ سهلٌ ونفسٌ طباعهاليانُ ولكن عزمهُ من صفا صلدِرَأَيْتُ اللَّيالي قَدْ تَغيَّرَ عَهْدُهافلما تراءى لي رجهنَ الى العهدِأَسائِلَ نَصْرٍ لاتَسَلْهُ، فإنَّهُاحنُّ الى الأرفاد منك إلى الرفدِفتى ً ما يبالي حينَ تجتمعُ العلىلهُ أن يكونَ المالُ في السحقِ والبعدِفتى ً جودهُ طبعُ فليس بحافلٍأفي الجور كان الجودُ منهُ أو القصدِإِذَا طرقَتْهُ الْحَادِثَاتُ بنكبَة ٍمخضنَ سقاءً منه ليس بذي زبدِو نبهنََ مثلَ السيفِ لو لو تسلهُيدانِ لَسَلَّتْهُ ظُباهُ مِنَ الغِمْدِسَأَحْمَدُ نَصْراً ماحَيِيتُ وإنَّنيلأعلمُ أن قد جلَّ نصرٌ عن الحمدِتَجلَّى بهِ رُشْدِي وأَثْرَتْ بِه يَدِيو فاض يه ثمدي وأورى يهِ زنديفإن يَكُ أَرْبَى عَفْوُ شُكري عَلى نَدىأُناس فقَدْ أَرْبَى نَدَاهُ على جُهْدِيومازَالَ مَنشوراً عَلَيَّ نَوَالهُوعِنْدِيَ حتَّى قد بَقِيتُ بلا ”عِنْدي”وَقصَّرَ قَوْلي مِنْ بَعْدِ ما أَرىأقولُ فأشجي امة ً وانا وحديبغيتُ بشعري فاعتلاهُ ببذلهِفَلا يَبْغِ في شِعْرٍ لهُ أَحَدٌ بَعْدِي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.