أوجاعي أخذتها الرياحعند بابكيا جرحكف عن شرا يني..................كيف تركت الهوى يحتوينيحفيف الشجر يسرق من بوح قلبيلن أركع لتصاريف الريحمجنونة أنا بشموخ النخيل..............هذا المساء وذاك المساءيمر بجانبي أفتش في صدره . .روح القصيدة تسربلنيعلى الشط هناك . . .كانت روحي مستقرة(2 )من وجوه الليل الطويلانتزع كلماتيأين الحارس ؟كيف يسرقونه من بين جفوني ؟. . . . .مدينتي هل أشرقت الشمس في سمائك ؟أم شرعتي لضياعوأقفلت النوافذ قبل أن أستيقظكيف لي أن أترجم أحلامي. . . .الخيال هنا رسم لي الطريقسواحلي تحلق فيها النوارسجمة الأحزان تفترسهامدينتي الصماء شهدت تجوال روحي. . . . . . . .( 3 )لا يا صديقي حروفي تضطربعند سيل المشاعرالشوامخ في أعالي الروحتحصد الكبرياء. . . . . .حاولت أن أصغي إليك أيتها المشاعرتنزفني ذاكرة المكانجنود يحطمون شفيف طفولتي. . . .الحلم آتينتظر في المرافئدموع قصيدتي قناةتهرول نحو ليل المدينةالزهور تحتمي بقطرات الندىترسم خريطة في قيظ المكانلم الخوف والحكاية آتية ؟
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.