هات اسقني بالقدح الكبيرصفراء لون الذهب المصهوركأنّها في كؤوس البلّورشعلة نار في بقايا نورعجبت للكأس التي تحويهاكيف استقرّت و الحياة فيهالو لم يدرها بيننا ساقيهادارت على القوم بلا مديرهات اسقنيها مثل عين الديكصافية تنهض بالصّعلوكحتّى يرى التّيه على الملوكو لا يبالي سطوة الأميربنت الدّوالي ضرّة الرضابأخت التّصافي زوجة السحابأنت ، و إن لام الورى شرابيفي الخالدين : القرّ و الهجيرأشربها بل أشرب الإكسيراتخلق في شاربها السّرورافقل لمن يحسبها غروراما العيش إلاّ ساعة الغرور
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.