بالأمس بادرني صديق حائر يستفهمأجهنّم نار ؟ كما زعم الهداة و علّموا ؟أم زمهرير قارس قاس و كون مظلم ؟فأحببته ، ما الزمهرير و ما اللّظى المتضرّمبجهنّم ! .. لكنّما أن لا تحبّ جهنّميا صاحبي ، إنّ الخواء هو العذاب الأعظمالقلب إلاّ بالمحبّة منزل متردّمهي للجراحة مرهم ، و هي للسعادة سلّمهي في النجوم تألّق ، هي في الحياة ترنّمهي أنفس العشّاق في غسق الدّجى تتبسّم
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.