خِلْسَة ًكانَتِ الرِّيحُ تَشْرَبُ أنْفَاسَكَلمْ تَكُنْ فْلُورُنْسَة بَعْدُ قَدْ فَتَحَتْ نَوَافِّذَهَاعلى رِيحِكَلاأحَدكانَ يَعْرِفُ أنَّكَ أنْتَ ألِيغَييريوَأنّ دَانْتِيهُوَ وَجْهُكَ المُشْتَعِل بِحَرَارَة المَوْجِ.كَأسُكََمازَالَتْ في نَفْسِ المَكَان ِوَمَازَالَ غَلْيُونُكَ، في انتظارِ مَنْ يُشْعِلْ فَسَائِلَهُمَنْ فَتَحَ النَّافِذة. مَنْ سَمَحَ لِلْغُبَارِ أنْيَمْسَحَ عَنِ الضَّوْءِ بَعْض ظِلالِهِ. كُنْتَحِينَ وَصَلْتَ إلى المَطْهَرِ مَسَحْتَشَعْرَكَ بِزِيْتٍ بَارِدٍ وَتَرَكْتَ خَلْفَكَنَبِيذاً، كُنْتَ أجَّلْتَهُ لِلْجَحِيمِ.لا أحد كانَيَظُنُّ أنَّكَ أنْتَ مَنْ سَيَفْتَحُ في أفُقِالجَنَّةِ مَمَرّاً مِنْهُ سَتَعْبُرُ الآلِهَة ُ لِتَرَىكَيْفَ كانَ الشِّعْرُيُؤَجِّجُ فَرَحَ الجَحِيمِ.يَدُكَ يا ألِغْييِري؛لمْ تَكُنْ تَكْتُبْ فَقَط، بَلْ كَانَتْ تُحِبُّ أيْضاً :لا تَنْسَى، وأنْتَ فِي مُفْتَرَقِ الجَمْرِأنَّ بْيَاترِيسَ ، هي أوَّل امْرَأةٍفَتَحَتْ فِي وَجْهِكَجَسَداًكانَ أوَّل المَوْجِو َأوَّل ضَوْءكانَ يَقودُكَنَحْوَ شُرُفَاتِكَ المُطْفَأهْ.
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.