المدائن تعلن أسماء عشاقهاعند بوابة الليليخرج حراسها بالفواتحوالأغنياتأحمل النارفي شمعدان دمي ….ثم أرفع وجهك في راحتيبهذا الزحامدرب هذا الضحىنابض بالكلامغير أن الفصائل في وردكانتبذت سلماً ….في الفضاء البعيدأشعلت جمرها في تخوم النشيدشع منها البنفسجوالشومر الجبليتجاسر في رئة الصخرواستخلص العشب أحلامهفي ندى الفكرة الواردهاللقاء يؤهلنا لاحتفال جديدبين كلية الروحوالحصة البدأت طقسهامن مسامات روحيكانت الظبية الشاردة ……تكمل الحقل بالصمتبالخربشات على دفتر القلبتفتح بستانها باتجاه دمي …ثم تعبر كل الجهات ……إلى جهة واحدة* * * * *ها هنا استميح المليحة عذراً …….لأقبس من شمعة القلبما طرزته اليدان ….وامنحها صفوة القولأستنزف الوعدكي يثمر الوعد لوزاً ….. وخوخاً ….على هضبات المكانمائلا في عروق الزمانليس في جيب هذا القميصسوى قلبي المستفيض بأندائهباتجاهاته بين جمر الملذاتوالثلج يسقط في داخليمثل ريش الجناح* * * * *يتقي الشاعر الظن بالرمزيخرج من قاعة الدرسمحترساً من بقايا الحديث الخفيضوبعض الصفات ……إنه غارق في أساه المتاحمثل حزن الصباحعلى نجمة خفقت ….اختفت خلف مرج لأقاحفز من جبة الغبن هذا الفتى …..واعتلى عرشه ……طيباً ….. وداعاَكاخضرار النباتوالممرات معيشة ….زادها من عيونيكحلها خجل آنسات* * * * *ما الذي يحجب القلبعن روح أمي ……التي كفتها الشموسغير أن الطريق إلى قبرها ....مقفر وغريبوهي في سرها تقفل الباب .....لا تمنح السر للعابرين إلى الموتحتى يفوز الحبيباسمع الآن ما قالت السيدهعن فتى قادم ...من سنابل حنطتهفي ظلال البيوتأسمع الصوت من هاتف الغور ....يحمل طعم البشارةهل يكذب القلب ؟ هل يكذب الحب ؟هل تقفز الحلوة اليومفي ثوبها خلف سور النعوتلتجيء وفي يدها وردة ....وردة لا تموت .....* * * * *إيه يا بنتيا غوطة الأقحوان المحاطةبالذكريات الجميلةوالسلسبيلإنه الحزن يقطر من باب قلبي ......لكنه الحب أركض خلف خطاه ....شريداً ......ويندبني للعذابكان قلبي بلاداً .....من الوحشة الحارقة .......والحبيبة ضدان في داخلي .....لست أعرف أجمل منها .....حملتني الندى .... المدى ........بين شدو البلابل .......في دوحة الروحما بين أفنان رمانة عاشقةكل ما في يدي .....غابة من حريقكل ما في يدي ......فضة الجسد المستفيقلا اصدق أن التي فجرت رغبتي .....كانت امرأة من بريق* * * * *والغزالة لا تثنيعن مواويل أيامها ......عن ندى برقها .....عن مجازاتها في كتاب النسيبكل حلم بعيد ......كل حلم قريب .....كل نبع إلى ثغرة سيؤوبفاذكري أن حظيفي أرجو أن الأصيلواقرئي في رماد السنينصفحة من كتابي الحزينواقرئي :أن تلك الجراح القديمةتنشق عن وردة المستحيل* * * * *تحت ظل الصنوبريساقط الثمر المشتهى .....كالطيور الصريعةفي بيلسان المساءيبدأ الحزن من جملة لا تليقيختفي بين أضلاعنا .....يحتمي في دموع الطريقويظل الطليق* * * * *منذ يوم الخميس .......مر نبضي سخياً إلى الأوردةقال : أجمل ما في الخميس .....موعد ناضج بالغزالةبالمشي تحت رذاذ ابتهاجيإذ ينبت الحبق المخمليعلى شفتيناويأتلف الوردفي سلة الأفئدة* * * * *الدقائق مخصوبة بالأطايب .....من كل لون ولون ......وأنسام بيارة .....لست أذكرها جيداَ ....هرولت نحونا .......يا لهذا الجسد !!كيف يخطر فوق الدروبويصفو .... تماماَ ....كميلاد فجر على ضفة النهر .....يلمس حلم الطفولة في .......ويتركني .....عاشقاً... عاشقاً للأبد .
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.