قلب على وتر الغياب ،يسيل من شوق عذاباًفي ياسمينة حبنا الموار ،بالألق القديم ،أخضر .. واستدعى الشباباأصداء سيرتنا على حد القوافي ،أسدلت .....لكنها حالت سراباًمن أقحوان النار ..كان غناؤنا الذاتي ..ورد الحزن ،في بستاننا النائيتقاصر ظلنا ..والأيك كف فلا جوابا...لكن .... تجاسر ظلنا الماشي ....وأهدر للفصولدم الطيور ...هناك اضمر بعض ما بيدي ...وتاباهو شاعر غنى على وجع الغياب ،هموم رحلته ...وآبا ...صعب علي هذا الفتى ....أن ينثني أسفاً ....وان يسعى إلى حتف القصيدة ....قال حكمته .... وغابالو أن طيفاً نازفاً ....زار الفؤاد ،لخلتها ورداً على ثغر التداني ...أو رضاباهي في الرحيق الى دمي ...باب تفتح للنداء ..وما استجابا ...أني رأيت الصعب منكسراًعلى موالها ...ورأيت خيل هضابها ...تطوي الهضابا ..ما زالت الأيام تحفظقصة الولد المدثر ..بالصهيل ،وبالقوافي ،وهو يستثني من الحب الحسابا .
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.