قالتْ : شحوبٌ يسبقُ الطرقاتْلا أحد تقدمَ شاهرًا أحلامهكيْ يسبقَ الطرقاتْأو ترقى إليه خرافة الأمداءْيشنقَ ما تردى بانسجام الذاتِدمعا ما همى، لكنه نادىالمحبَّ من الأقاصيفاستحمَّ الحرفُ بالنور المشعشع في مراياالكأسْواغتمَّ الشحوبْفغابتِ الطرقاتُ في الطرقاتْواغتبقَ الممرُّفكسِّر الأقداحْفي شفةِ الشظاياهمسُكَ الطينيّ. فاختلبِ الممرَّوخاصِر الأشباحْما خاصرتَ إلا ذاتكَ النائية المائية الرائيةالألواحْتستلبُ الممرَّ من المراياكلما انحرقَ الكلامُ ورقّ في يدِهسؤالُ المزهر: كيفَ الوثوبُ يجسّ صعدتهوهذي الخمرُ لما تعصَر؟ما قلت ؟أسبلتِ الحكاية طرفهاما أسلسَ الزمنُ البكيءُ مقادةذاكَ الغروبُ قلادةستأتيك القصائد والفرائدوالقلائد كلها منْ أول السِّحْر النديْلأفهمَ الخفرَ الذي ينسابُ منْ خديكْبللورياكأنّ شقائقَ النعمان خبأتِ السلافَ لديكْلمْ تسفكْ لها ذمماوما همتْ، منادمة، بمنسفكٍ دماوكأنها قمرٌيشيبُ قذاله. ضمّ الشقائقَهلْ شقائقه هلالهإذ يسافرُ منْ هناكَ إلى هنا موّالهالفضيّحين أتى إليك سؤاله ؟عفوًا إذا اختلسَ الوضاءة شابها خفرٌوقد شردَ المدى ونأى مجالهالأبديّ واحلولى جَمالهقالَ : ما هذا شحوبٌ يسبقُ النجماتِفي أجلى تحَولهاترى ليلُ الهوى شابتْ مجالسُه ؟سأتركُ ما لديَّ من الغضَىوالنارُ في ثوبي تؤانسُهلأفهمَ مولدَ الشطآنفواصلُ وقع.ٌ العينُ شكرى. للدموع قصيدةمنْ همَّ يكتبُها مضَى أجراسَ قافيةٍ يُسلسلها الصَّدىما قلتِ حتى أفهمَ الخفرَ المتلفعَ بالردىفي ناظريكْسماحة يا قطتي البيضاءْليَ الشعرُ الذي لمْ ينصرفْ عمرًافواصلُ وقع.ٌ العينُ شكرى. للدموع قصيدةمنْ همَّ يكتبُها مضَى أجراسَ قافيةٍ يُسلسلها الصَّدىما قلتِ حتى أفهمَ الخفرَ المتلفعَ بالردىفي ناظريكْسماحة يا قطتي البيضاءْما قلتُ .. ؟ الشحوبُ محفة بيضاءْ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.