هكذاتغفو التجاعيدُالتي في خيمةِ الحدسْينبني منْ نبضاتِ الطرفْمداراتٌيرفُّ العمرُ فيهاشذراتٌترتوي منْ صمتهانبراتٌتنزوي يسكنها الجرسْوليلٌنابغيّ سربلَ اللحظة :بالنجم إذا باحَوجرح القوسإما ناحَ، وارتاحَعلى نافذة الشمسْعيونٌسافرتْ كلُّ الغواياتِوانتهت كلُّ المسافاتِإليهاما طواها خبرٌما بعثرتها ذكرٌ حين احتواهاشاحب الورسْمزقٌ في مزق ٍكلّ الورقْوبياضُ الدهشىِ الأولىمن قالَ إنَّ اللونَ سرٌّ قد خفقْ ؟منْ قال إنَّ اللوجة الأولىارتجافاتُ الشفقْ ؟منْومنْ ماتَ شهيدًا في عيونمنْ أرقْهكذاتمطتْ بالتجاعيد التواءاتُ الصُّوىخاطتْ عباءاتٍلدربٍ أفعوانيٍّ يميد، ولشيءٍلا يُرى منْ نعلهورفيفٍومعاميدْهوَ الخطوُ مغاراتٌلِما أقبلَ منْ قول على قولهادخلها ترَ الأفقَ فراشًاحوله النورُ يطوفْواخلعالنعلينتعانقك مغراتُ الشفوفْكانَ عمودًالرؤى الموقفِ ذاكَ الوتدُوالنجمة العذراءُترفو زبدًاحينَ تلاشٍ ليفرَّ الزبدُصوتُ التماهي مددٌوالرجعُ منْ عليائه سهوَ الندىكم تدلى الخيطوانسابَ فتونًا في عيون الرملْذارَ الخطخذروفٌ هو الخطإذا دارَ حواليه انبساط الغيمخذروفٌما قد يكتبُ الشاعرُ أو يمحودواة الرمل نثرٌواطراحُ النعل منْ قافية المنظومْسفارُ الختم في المختومْذيَّاك الصدى حائمة حالمةمفرغهأبعادها منْ ذبذباتِالرعشة العلياومنْ زهو الأراجيح التي ..ضاءَ بها المعتادْواحتدَّ الحصى فيها كطفلٍويعلي شمع ميلادٍ ويضحكْوإذا البحرُ أزاحَ السترَ وانزاحْوصار الطفلُ سترًا ليسَ يدركْهكذابلوحٍدهدهَ الغربة من أبراجِهاأجراسُها خرسٌ، وفي أحراجهاقامتْ لغاتُ العشبِتلغي صخبَ النبوةِ منْ أدراجهاعاجَ سميُّ النبرةِ الأولىعلى المعتادْأرسى العريَ بميناءٍ، ولا بحرَولا رحبَ عبارهساختِ الأمداءشاختْ في ثناياها الإشارههكذامنْ هنا أو منْ هناكْارتادَ بي العمرُ تجاعيدَ النداءْأدخلُ الآنَ بهاءَ العمرْوهو العابرُ العمرْأخدشُ المرآةأجلو صدأ النهرْأقد الحلمَ منْ موجٍ تكسرْها دمي أسطورةيرتدّ إليَّ الموجُ. يمتدُّصهيلُ البحرْلبلابٌ هيَ الأسطورة البيضاءْإذ تسخرْمنْ صوت الحكاياومن السامر في قبو المرايالأرى ذاكرة العطرْأضاميمَمنَ الشعرْوأرىانبعاثًا منْ رماد العمرْمن هناكَ الآنيثغو الضوءُ. تنهارُ حدودُ الجسرْفطعانُ الأناشيد تهادىفي الأماليد اتئادا وابتراداإذا ما تنطوي بحة نايوإذا شاء الهوىهودجُهامنْ خدر يطوي سواداصعدة الطفل بموال خرافيٍّحديثٌ لا يقالُوالحكاية جدة أوهنها الحبّوأضنتها الأساطيرُوأما عنْ حكاياتِ الظهيرهفانصرافٌ عنْ ثغاءٍ نامَ في حضن جزيرهوحمامٌ طارَ إذ حطوما أفشى سريرهأنا أطللتُ على البحروما أطللتْنجمٌ صوَّرَ البحرَ قصيدًا ليأشكلتُ وأجملتُ وأولتْبأيٍّ منْ لغاتِ الماءأرفو الماءَ والخرقُ نزيلٌ ؟ولمنْ ألقي بما في الأضلع والجبةجدباءْ ؟أمن مطلعهاأنسجُ ثوبًا للعراءْأم منَ المقطعتنحلّ المرايايا سؤالَ الضوءمنذ السفر الأول حتة آخر الأشياءْوالأشياءُ أسماءْلك الغامضُ الأبيضُ في زرقةِ ماءْخذ لغة الشمسواحات نداءْفانصرافٌ عنْ ثغاءٍ نامَ في حضن جزيرهوحمامٌ طارَ إذ حطوما أفشى سريرهأنا أطللتُ على البحروما أطللتْنجمٌ صوَّرَ البحرَ قصيدًا ليفشكلتُ الذي شكلتْأشكلتُ وأجملتُ وأولتْبأيٍّ منْ لغاتِ الماءأرفو الماءَ والخرقُ نزيلٌ ؟ولمنْ ألقي بما في الأضلع والجبةجدباءْ ؟أمن مطلعهاأنسجُ ثوبًا للعراءْأم منَ المقطعتنحلّ المراياقامة منْ كبرياءْ ؟يا سؤالَ الضوءمنذ السفر الأول حتة آخر الأشياءْوالأشياءُ أسماءْلك الغامضُ الأبيضُ في زرقةِ ماءْخذ لغة الشمسخذ صوتك رملا. خذكَواحات نداءْ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.