شَفَّ الأصيل الخبيث الظنِّ, هل قدريما ترقُمُ الريح في بحرِ اصْطخَاباتي!هل السراب القوافي? بئس ما صنعتأيدي الدياجي بأعصاب المسافاتأحبابيَ, الواردين الرمل, مغتبقيما أودع الشيحُ أنفاس العشيَّاتِلكم عِذابُ الركايا, فانثروا صوريتستبطنوا عندها مغزى حكاياتيكل الدروب استرابت فانفصلتُ عن البدء المُعابث أحلامَ النهاياتالعشق تلك الليالي, نزفُ أشتيتيعمقي البريُء, الخرافيُّ المفازاتفاعلتها, فاستجاش الصمتُ, والتهبتعلى الطريق التي.... أولى نبوءاتيأهوى... وما من سبيل, هل أعود إلىمواقعي, ذابحًا خيلي وراياتيالآن... لا اللونُ لوني, لا الحروف علىيدي حروفي, ولا الأوقات أوقاتيعبرت نحو انفرادي المزن مكتتبًاموتًا جميلاً على بعث البداياتلن أعرف العابري الأطلال.. من سكبواروحي على النار, واحتلوا كتاباتيوغادروني إلى... من بعد ما رسمواخصبي مساء سديميَّ النباتاتلا أحمل الحقد, أيامي مغامرةتنُثُّ سِفرًا دجوجيَّ المجازاتمسافر, لا أريد البوح, يمنعنينهاريَ الحرُّ, واعشِيشابُ آهاتيلا تقرءوا; ليس للرؤيا معبِّرةيأتي زماني, سلوا مستكنهي الآتي
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.