الكف التي صفعتياليتها سكتت ،كف تكفكف ذلهاشاحت بوسطاها الجبانة عن مراودهاواستدارت الي كي تنازلني- أنا الأعزل - المسكون بالحب والحلم المشاكس.افهل تصمد السبحة الثكلى في جنون جنوب سبابتها ؟****الوقت منعطف،والكف - الجبانة – تمضي مثلما دائما تمضيالى وضاعتها…اذابت أناملها ” الذكية ” في كمين ماردها.باعته - في عز مارون الأبية – رأسهاتبا لهاكيف تقايض فحلها؟كيف تجعل الأطفال في قاناقناة للمرور الى دمي؟? طبعا ?لقد ملكت أكف ماردهاكل الأصابع، واستراحت على قلوب العالمين****الكف التي- طفقت سنينا تحلب ناقتي،- تمتص أريج من جسدي،- تعمم هامة رأسها بعض أصابعي،? تبصقني في العراء ?****الكف التي- انطفأ اشتعالي بين سموم راحتها،- …..ودان لها البذخ من تحت ومن فوق- ….. ومن كل جهات الارض……. من كل سماء? سقطت عمائمها - من جبن - عند أول طلقة لامتحان صدق الرجال?****الكف التي صفعتيا ليتها سكتتلم تسكت لتهدي صمتها لمعترك الرجال..لكنها صفعت أصابعهاعندما نطقت عيون الأرزواندفعت زغاريدها الى جذوة الموتفي عز الشهادة.
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.