الترابلا يدفئ أحدا ..جاءوا به ليهدأ في ثياب ترابلكني أراهمرة يقفز على رفوف غيمة..مرة يهبط على منجم نهر..ومرة يشرب الشمسكي يختبئتحت ثمالة ظله...كيف يلامس منائر الهواءتحت سقوف انهيارويوزع الحلوىعلى آثار أقدام مريرة...الذين تركوهعلّقوا ملامح بحّاريطلق الندم هبوبالزورق ورقيوالذين جاءوا بهعلّقوا فنارهبين معاول الحفارين..لكني أراه..لكنه الآن يزاوج بين قطرتين من النشيجفي إناء قرنينسيفترقان غدافلم يفترقا....جاءواوعادوا به حكاية للدفءيتناقلها الشتاء
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.