خطيت و أعتذر تدري ((بلاك الله بخوافه))أنا أحيا بك و أخاف إنك تصير ف يوم قتَالييهوجس بك خفوقي اللي غرامك ذاب بشغافهولو تسرح و أنا وياك يا كثر ظنون تطراليحبيبي يشبهك باكر ... و اخافك كثر ما آخافهلأني دايم أرجيكم و لا ادري وش مخبَّاليحبيبي يا اليقين اللي خفوقي قبل ما شافهحلف إني وطن إحساس ولابه ناس يا غاليو شافك يا(ملاذ الروح)و جور القلب و انصافهو سلمك الوطن كله و صرت الناس و الواليحبيبي شف على كبر الشعور و بعد أطرافهمليته يا (ضنا قلبي) و هو قبلك خلا خاليتصدِّق كل ماضي العمر خيالك طافني و طافهو حسبت إنَّه تهيالي و لكن ما تهياليوفا لك صاحبك حتى قروك الناس باوصافهو اخاف اللي قراك يخون و انا اجهل كيد عذالييقولون: (( الوفي دايم يخاف من الذي عافه ))و أنا عفت الرماح اللي وفت للغادر الخاليتجنّبت الدروب اللي بها الطعنات وقَّافهو خفت إني على دربك ألاقيها تحرَّاليصحيح إن الظنون أحيان تحط القلب باجحافهو لكن هالظنون السود من اللي حطها ف بالي؟؟!!على كل(ن) مدام الله بلاك بحب خواااافهلعين الحب سامحني على هالظن يا غالي
مناسبة القصيدة
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.