وَلائمَتي يَوْماً عَلى ما أتَتْ بِهِصُرُوفُ اللّيالي وَالخُطوبُ القَوَارِعُفَقُلتُ لهَا: فِيئي إلَيْكِ، وَأقصِريفأوْمُ الفَتى سَيْفٌ بوَصْلَيْهِ قاطِعُتَلُومُ عَلى أنْ صَبّحَ الذّئْبُ ضَأنَهافألْوَى بِحْبْشٍ وَهْوَ في الرّعي رَاتعُوَقَدْ مرّ حَوْلٌ بَعْدَ حَوْلٍ وَأشهُرٌعَلَيْهِ بِبُؤسٍ وَهوَ ظمآنُ جَائِعُفَلَمّا رَأى الإقْدامَ حَزْماً، وَأنّهُأخُو المَوْتِ مَن سُدّتْ عليه المَطالعُأغَارَ عَلى خَوْفٍ وَصَادَفَ غِرّةًفَلاقَى التي كانَتْ عَليها المطامِعُوَما كُنتُ مِضْياعاً وَلَكِنّ هِمّتيسِوى الرَّعْيِ مَفطوماً وَإذْ أنا يافِعُأبِيتُ أسُومُ النّفْسَ كُلَّ عَظِيمَةٍإذا وَطُؤتْ بالمُكْثِرِينَ المَضَاجِعُ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.