يا أيُّها المزمعُ ثمَّ انثَنَىلا يثنكَ الحازِي ولا الشَّاحجُولا قَعيدٌ أعْضبٌ قرنُهُهاجَ لهُ منْ مَرتعٍ هائجُقلتُ لِعمروٍ حينَ أرسلتُهُوقدْ حبا منْ دونِهِ عالجُلا تكسعِ الشَّولَ بأغبارِهَاإنَّكَ لا تدري منِ النَّاتجُقدْ كنتَ يوماً ترتَجي رِسْلَهافأُطردَ الحائلُ والدَّالجُربَّ عشارٍ سوفَ يغتالُهَالا مبطىءُ السَّيرِ ولا عائجُيطيرها شلاً إلَى أهلِهِكما يُطيرُ البَكرةَ الفَالجُبينا الفتى يَسعى وَيُسْعَى لهُتيحَ لهُ منْ أمرهِ خالجُيتركُ ما رقَّحَ منْ عيشهِيعيثُ فيهِ همَجٌ هامجُفاصببْ لأضيافِكَ ألبانَهَافإنَّ شرَّ اللَّبنِ الوالجُواعلمْ بأنَّ النَّفسَ إنْ عُمِّرتْيوماً لَها منْ سنةٍ لاعِجُكذاكَ للإنْسَان فِي عيشهِغاليةٌ قامَ لَها ناشجُتمت الإضافة بواسطة:سالم الفروان
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.