عَذْلُ العَواذِلِ حَولَ قَلبي التائِهِوهَوَى الأَحِبَّةِ منهُ في سودائِهِأَسامَرِّيُّ ضُحْكةَ كُلِّ راءِفَطِنْتَ وكُنْتَ أَغبَى الأََغبِياءِأمِنَ ازْدِيارَكِ في الدُّجى الرُّقَباءُإذْ حَيثُ كُنْت مِنَ الظلامِ ضِياءُلَقد نَسَبُوا الخيامَ إلى عَلاءِأَبَيتُ قَبولَهُ كُلَّ الإباءِأَتُنكِر يا ابنَ إِسحقٍ إِخائيوتحسب ماءَ غَيري من إنائي ؟اَلقَلبُ أعلَمُ يا عذولُ بِدائِهِوأَحَقُّ مِنكَ بِجَفْنِهِ وبمائِهِإنَّما التَهنِئَاتُ لِلأَكْفاءِولمَنْ يدَّنِي مِنَ البُعَداءِماذا يَقُولُ الذي يُغَنِّييا خَيْرَ مَنْ تَحْتَ ذي السَّماءِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.