يوم اتذكر ايامي مع الزين ريميهيضيق بي خاطري ويضيق بي البالقمت اتذكر ترقيمتي لهاك البنيهعلى طريق التخصصي والوجهه شمالوبعد يومين بس واعدتني بالفيصليهعصر الخميس قالت لي بسرعه تعاللبيه يومها نزلت من بي ام رماديهونزل يفك لها الباب سواقها بلالمن زينها ما توصفها الحروف الابجديهمبسم وقد وطول ورموشن ظلالفيها من جمال نجد وتلكاع شاميهويبطن بنات البيض مالهم معها مجالكل اللي تبيه موجود في هاك البنيهذوق واتيكيت ومن ذرى عز رجالمن عائلة هاي كلاس وحيل رسميهودايم مراكزهم فوق فوق وعال عالاو بالمختصر يا ناس ما هي بقبيليههي وريثة عز وعز ومن عائلة اَلجتني وقالت ترى العشق ما هو خطيهوانا عشقتك كذا ما هو من وسع بالجتني وقالت هذا قلبي لك عطيهوابيك تسعدني مثل ما اسعدك يا ابن الحلالقلت ارحبي ثم ارحبي فديت العطيهوالله لا يسعد من لا يسعد هاك القبالوجلست انا معها عامين او ازود شويهوعقبه تفارقنا وكله من اسباب عذالومن عقب ما كنا في علاقه غراميهشطبتها من قلبي من الجال للجالهاذي هي قصتي مع الزين ريميهاللي من بعد فرقاها وانا ضايق البال
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.