يا ذا المساء يا مستثير الحزينيساهر و حّرضته علي النهاراكنك تذل العين عزي لعينيو اخترتها من بّد كّل السهارىو هّيجت ما بين المحاني دفينيمثل الفتيل اللي قدح من شراراشرارةٍ تلعب بعقل الرزينييفتر قوي العزم منها فتارايوم أنها راحت سنينه سجينيو قضى أسيرٍ في يدين النصارىو سّجانه الملعون علجٍ سمينيوتعاقبوه مشددين الحصاراوما به حدن حوله معين عوينيخّفف زمى كبدٍ تفوح المراراوعاش الوهم والهّم في كّل حينيعزيز لكن من تولاه جاراصّلى عسى يوم الفرج له يحينيعقبن ترجى الموت بعده خياراو راحت حياته بين شّك ويقينيولا شيء من اللي قد تمناه صاراهذي الحياة التالية من سنينيأشوفها تاهت و ماتت عزارىيا حاضرٍ رميتني في كمينيو يا مقبل أيامي فقدت المساراما بين حلم و علم بيني و بينيتحاربت بي رغبتينٍ كباراليته يصير الحلم علمٍ مُبينيو ليته يصير العلم حلمٍ توارىلا يا المساء! أشعلت جوف الحزينيليتك تركت اللي توارى موارى
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.