شَرَّك غَدَى واستبشرت فيك الأوطانياضيَّها اللّي دون باسه هدبهاياسترها في يوم روغات الأذهانياسيفها اللّي سلّته في نشبهاياحرّها اللّي عزوته طير حورانلاهدّته بالجول يكثر شببهاسلطان كم جادت لك قلوب سلطانتدعي لك الله يوم طيبك ندبهالك في ثرى طيبه مزارع وقلبانعليك بالأسحار يدني عنبهاكفّك نداه أزرَى بهمّال الأمزانكم روضةٍ بالقاع كفّك سببهاوكم مدّةٍ سدّت عن الضّيق بيبانمدّيتها عند الوِلي محتسبهاتسحب ردون الطّيب ياذرب الأيمانعلى الثرى وقلوبنا تستلبهايضحك حجاجك لو غدى الوقت زعلانيوم اللّحىَ ماجزّها إلا غضبهاوإن وقّدوها نار في عُسر الأكوانمن روس عدوانك تولّم حطبهامَنْ للعظايم ياسلايل كحيلانغير الذي نوّخ بعزمه صعبهايوم إنّها ماجت من فلان وفلانودهى الجزيرة شرّها من عربهارسيت مثل طويق في كل ميدانوثنيت لأمْ الطّوق ماضي طربهاويوم إنّها تيبس بها بعض الأغصانبيديك تسقي عرقها الغضْ وابهافي كل ديره لك مراكز وبنيانمن عضّته نيبان بقعا طلبهاياريفنا اللّي له عقل عالي الشانتفرح به اللّي طول بعده نكبهاأوطان زانت له بترديد الألحانغنّى من الفرحه بشوفه شعبهاتزيّنت له باللّقا عقد قيفانتتعب صواويغ الذّهب في عجبهاشَرَّك غدى ياسيّد الجود وإحسانمن كان مثلك فالشّدايد غلبها
مناسبة القصيدة
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.