لَعَمرُكَ مَا قَلبي إِلى أَهلِهِ بِحُرْوَلا مُقصِرٍ يَوماً فَيَأتِيَني بِقُرْأَلا إِنَّما الدَّهرُ لَيَالٍ وَأَعصُرِوَلَيسَ عَلَى شَيءٍ قَوِيمٍ بِمُستَمِرْلَيالٍ بِذاتِ الطَلحِ عِندَ مُحَجَّرِأَحَبُّ إِلَينَا مِنْ لَيالٍ عَلَى أُقَرْأُغَادي الصَبوحَ عِندَ هِرٍّ وَفَرتَنىوَليداً وَهَل أَفنَى شَبابِيَ غَيرُ هِرْإِذَا ذُقتُ فَاهاً قُلتُ طَعمُ مُدامَةٍمُعَتَّقَةٍ مِمّا تَجيءُ بِهِ التُجُرْهُمَا نَعجَتانِ مِن نِعاجِ تِبالَةِلَدَى جُؤذَرَينِ أَو كَبَعضِ دُمَى هَكِرْإِذَا قَامَتا تَضَوَّعَ المِسْكُ مِنهُمَانَسيمَ الصَبَا جَاءَت بِريحٍ مِنَ القُطُرْكَأَنَّ التُجارَ أُصعِدوا بِسَبيئَةٍمِنَ الخِصِّ حَتّى أَنزَلوهَا عَلَى يَسَرْفَلَمّا اِستَطابوا صُبَّ فِي الصَحنِ نِصفُهُوَشُجَّت بِمَاءٍ غَيرِ طَرقٍ وَلا كَدِرْبِمَاءِ سَحَابٍ زَلَّ عَنْ مُتنِ صَخرَةٍإِلى بَطنِ أُخرَى طَيِّبٍ مَاؤُهَا خُصَرْلَعَمرُكَ مَا إِنْ ضَرَّنِي وَسطَ حِميَرٍوَأَقوالِها إِلاَّ المَخيلَةُ وَالسُكُرْوَغَيرُ الشَقَاءِ المُسْتَبِينِ فَلَيتَنِيأَجَرَّ لِسَانِي يَومَ ذَلِكُمُ مُجِرْلَعَمرُكَ ما سَعدٌ بِخُلَّةِ آثِمٍوَلا نَأنَإٍ يَومَ الحِفاظِ وَلا حَصِرْلَعَمري لَقَومٌ قَد نَرَى أَمسَ فيهِمُمَرابِطَ لِلأَمهَارِ وَالعَكَرِ الدَثِرْأَحَبُّ إِلَينَا مِنْ أُنَاسٍ بِقِنَّةٍيَروحُ عَلَى آثَارِ شائِهِمُ النَمِرْيُفاكِهُنا سَعدٌ وَيَغدو لِجَمعِنابِمَثنى الزِقاقِ المُترَعاتِ وَبِالجَزُرْلَعَمري لَسَعدٌ حَيثُ حَلَّت دِيارُهُأَحَبُّ إِلَينَا مِنكَ فافَرَسٍ حَمِرْوَتَعرِفُ فيهِ مِنْ أَبيهِ شَمَائِلاًوَمِنْ خالِهِ أَو مِنْ يَزيدَ وَمِنْ حُجَرْسَماحَةَ ذَا وَبِرَّ ذَا وَوَفاءِ ذَاوَنائِلَ ذَا إِذا صَحَا وَإِذا سَكِرْتمت الإضافه بواسطة : سالم ال فروان
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.