أقبلي من لوحةِ الليلِإذا الفجرُ تأخَّرْومن الأعصابِ من آخرِ حقلٍفيبابُ العمرِ من صوتكِ أزْهَرْومن الألوانِمن حزني الذيينتقي الألوانَإنَّ العمرَ أخضرْوأقبلي نحوي مراراًإنني آخيتُ من أجلكِ عِطرَ امرأةٍ أُخرىوحُلماً لا يُفسرْكان فيهِ الثغرُ يدعوني إلى آخر حربٍوأنا ما عادَ لي حِملٌ على الحربِفقلتُ اللهُ أكبرْكل ما أذكرُ من ثغركِ مامرَّ في عمري على هامش خِنْجَرْطعمهُ .. من جارةِ اللوزِومن أعصابِ سُكَّرْوفمي ..كان فمي شهماً يُعيدُ الحقَ للضيفِفمي ..كان فمي كالسيفِ لكن قد تكسَّرْ
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.