ما هقيت أن البراقع يفتنني
لين شفت ظبا النفود مبرقعاتِ
الله أكبر يا عيون ناظرني
فاتناتٍ ناعساتٍ ساحراتِ
في هواهنْ يا سعد كيف طرحني
راح عمري في مودتهن فوات
كان مما صابني ما عالجني
الوكاد اني خطير بالممات
يا سعد خبر ظريف الطول عني
كان وده لي بعمر في الحياة
من نظرني بس اهوجس به واوني
ما تركني هاجسي لو في مبات
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.