و إنْ يرجعِ النعمانُ نفرحْ ونبتهجْ ،ويأتِ مَعَدّاً مُلكُها وربيعُهَاويَرْجعِ إلى غسّانَ، مُلكٌ وسؤدُدٌ،و تلكَ المنى ، لو أننا نستطيعهاوإنْ يَهْلِكِ النّعمانُ تُعرَ مَطَيّهُ،و يلقَ ، إلى جنبِ الفناءِ ، قطوعهاو تنحطْ حصانٌ ، آخرَ الليل ،نحطة ً تقضقضُ منها ، أو تكادُ ضلوعهاعلى إثرِ خيرِ الناس ، إن كانَ هالكاً ،و إنْ كانَ في جنبِ الفتاة ِ ضجيعها
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.