عاد الشمقمقُ في الخسارهْوَصَبَا وَحَنَّ إلى زُرَارَهْمن بعدِ ماقيلَ أرعوىوَصَحَا لأبوابِ الشَّطارَهْمِنْ قهوة ٍ مِسْكيَّةواللّونُ مثلُ الجُلَّنارهتدعُ الحليمَ بلا نهىحيرانَ ليسَ به إحارَهولربّما غَنَّى بِها ياجارتا ما كنتِ جارهياأيها الملكُ الذيجَمَعَ الجَلاَلَة َ والوَقارهْوَرِثَ المكارمَ صالحاًوالجودَ منه والعِمارَهْإني رأيتكَ في المنامِوعدتني منكَ الزيارهْفغدوتُ نحوكَ قاصداًوعليكَ تَصْديقُ العِبَارَهْأنِّي أتاني بالنّدىوالجودِ منك إلى البِشارهْإنَّ العِيَالَ تركتُهُمْبالمِصْرِ خبزُهُمُ العُصارهْوشرابهمْ بولُ الحمارِرِ مِزَاجُهُ بَوْلُ الحِمارهْضجوا فقلتُ تصبروافالنجعُ يقرن بالصبارهْحتى أزورَ الهاشمأخاالغضارة والنضارهْولقد غدوتُ وليسَ ليإلا مديحكَ منْ تجارهْ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.