ماأراني إلا سأتركُ بغدادَوأهوي لكورة ِ الأهوازِحيثُ لاتنكرُ المعازفُ واللهوُوشربُ الفتى من التقمازِوجوارٍ كأنهنَّ نجومُ اللّيلِزهرٌ مثلُ الظِّبَاءِ الجَوَازِيواضحاتُ الخدودِ أدمٌ وَبِيضٌفاتناتٌ ميلٌ منَ الأعجازِبينَ عوادة ٍ وأخرى بصنجٍفي بساتينها وفي الأحوازِذاكَ خيرٌ منَ الترددِ في بغدادَتنزو بي البغالُ النوازيكلَّ يومٍ في كمة ٍ وقميصٍوَرِدَاءٍ من الغُبَارِ طرازِيلم يحكمهُ النساجُ يوماً لبيعٍلا ولا يُشترَى من البَزَّازِأَخَذَتْ أهلَها الشياطينُبالركضِ لطولِ الشقاءِ والإعوازِكلُّ شيخ تخاله حين يبدوفوق بِرْذَوْنِهِ كشخصٍ حجازيوجميلُ الفُسَيْلِ أعْنِي ابنَ مَحْفُوعدوُّ الندى وسلمُ المخازيألِفَتْ إستُهُ الفَيَاشِلَ حتى ماتشكى للطعنِ بالعكازِيأخذ الأسْوَدَ الذي يفرق الحمنهُكدستجِ المنخازِليثُ غابٍ بِدُبْرِهِ حين يَلْقَىوَجَبَانٌ في الحربِ يومَ البرازِبعدتْ دارهُ فلا ردهُ اللهُولا زالَ نائيَ الدارِ شازيذاكَ شخصٌ به عليَّ هوانٌكهوانِ الخصى على الخبازِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.