وما مِنْ شيمتي شَتْمُ ابنِ عَمّيوما أنا مُخْلِفٌ مَنْ يَرْتَجينيسأمْنَحُهُ على العِلاّتِ، حتىأرى ، ماوِيّ، أن لا يَشتَكينيوكامة ِ حاسد، من غير جرم،سَمِعتُ، وقلتُ مرّي، فانقِذينيوعابُوها عليّ، فلَمْ تَعِبْنيولم يَعْرَقْ لها، يَوْماً، جَبينيوذي وجهين، يلقاني طليقاً،وليسَ، إذا تَغَيّبَ، يَأتَسينينظرتُ بعينه، فكففت عنهُ،محافظة على حسبي ودينيفلُوميني، إذا لم أقْرِ ضَيْفاًوأُكْرِمْ مُكْرِمي، وأُهِنْ مُهيني
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.