خليليَّ ما أدْري إِذا اختلَّ شملنَاوَأَلْقَتْ بنا الدُّنْيا لأيدي النَّوَى نَهْباأطيَّ كتابٍ نودعُ الودَّ بينناعلى البعدِ، أم صدرَ النسيم إِذا هبَّاولي عندَ شرقيِّ الرياحِ لبانة ٌيقرُّ بعينِ الغربِ أنْ تردَ الغرْباأداءُ سلامٍ عاطرٍ وتحية ٌإِذ نسبتْ للمسكِ تاهَ بها عجبَايُحَيَّى بها عَنّي ابنُ وهبٍ مصافَحاًكما صافحتْ ريحُ الصبَا غصناً رطبافتى ً أَرْيَحِيُّ الطَّبْعِ مهما بَلوَتَهُبلوتَ الكريمَ الحرَّ والسِّيدَ النَّدْباأبى اللهُ إلا أن أُرَى الدهرَ شاكراًله شكرَ صادي الروضِ دمعَ الحيا السكبَايداً أيدتْني منه بالملكِ الذيتَمَلَّكَ في الدنيا قلوبَ الورى حُبَّامطاعٌ كأنَّ الله أعطاهُ وحدهُمنَ الأمرِ مالم يُعْطِهِ السَّبْعَة َ الشُّهْبا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.