أُنظرْ إِلى نقشيَ البديعِيسليكَ عن زهرة ِ الربيعِلو جُنِيَ البحرُ مِنْ رياضٍكانَ جنَى روضيَ المريعِسقانيَ اللهُ دمعَ عينيولا وَقَاني جَوَى ضُلُوْعِيفما أُبالي شقاءَ بَعْضِيإِذا تَشَقَّيْتُ في جميعيكيفَ تراني - وُقِيْتَ مابي-أَلَسْتُ مِنْ أَعْجَبِ الرُّبُوعِ؟
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.