بلادٌ غَدتْ يأْجُوجُ فيها فأَفْسَدَتْفكنتَ كذي القَرْنَيْنِ والجَحْفَلُ السَّدُّوما زَالَ شَرْقِيُّ المَرِيَّة ِ عاطلاًإلى أن علاها من رؤوسهم عقدُقد عوضوا من بائنات جسومهمْبمصمتة لا عظم فيها ولا جلدُكأنهم فيها غرابيبُ وقعُعلى باسقات لا تروح ولا تغدو
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.