يا ربّ مائسة ِ المعاطفِ تزدهيمن كلّ غصنٍ خافقٍ بوشاحِمُهتَزّة ٍ، يَرتَجّ، مِن أعطافِها،ما شئتَ من كفلٍ يموجُ رداحِنَفَضَتْ، ذوائِبَها، الرّياحُ عَشيّة ً،فتَمَلّكَتها هِزّة ُ المُرتاحِحَطّ الرّبيعُ قِناعَها عن مَفرِقٍشَمطٍ، كَمَا تَرتَدّ كاسُ الرّاحِلفاءُ حاكَ لها الغمامُ ملاءةلَبِسَتْ بها، حُسناً، قَميصَ صَباحِنَضَحَ النّدَى نُوّارَها، فكأنّمامسحت معاطفها يمينُ سماحِو لوى الخليجُ هناك صفحة َ معرضٍلثمت سوالفها ثغورُ أقاحِ
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.