و مخطوطِ السوادِ كأنّ دمعاًجرى ودماً هناك على حدادِإذا التبستْ وجوهُ الحكمِ يوماًقضَى ، فمَضَى على نَهجِ السَّدادِفأيّ بياضِ نعمى ليس يعزىلمشتملٍ بسربالِ السوادِتَلَوّى ، فالتَمَحتُ بهِ ضَمِيراًدخيلَ السّمّر ممذوقَ الودادِيُجِيبُ، وما سألتُ لهُ مُجيباً،فَيا عَجَباً لإفصاحِ الجَمادِ!
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.