و مخطوطِ السوادِ كأنّ دمعاًجرى ودماً هناك على حدادِإذا التبستْ وجوهُ الحكمِ يوماًقضَى ، فمَضَى على نَهجِ السَّدادِفأيّ بياضِ نعمى ليس يعزىلمشتملٍ بسربالِ السوادِتَلَوّى ، فالتَمَحتُ بهِ ضَمِيراًدخيلَ السّمّر ممذوقَ الودادِيُجِيبُ، وما سألتُ لهُ مُجيباً،فَيا عَجَباً لإفصاحِ الجَمادِ!
لا يوجد تعليقات.