ونَشوانَ غَنّتهُ حَمامَة ُ أيكَة ٍ،على حين طرْفُ النّجمِ قد همّ أن يكرَىفهبّ، وريحُ الفَجرِ عاطرَة ُ الجَنى ،لَطيفَة ُ مَسّ البَردِ، طَيّبَة ُ المَسرَىو طافَ بها والليلُ قد رثّ بردهُو للصبحِ في أُخرى الدجى منكبٌ يعرىو أصغى إلى لحنٍ فصيحٍ يهزهُكما هَزّ نَشرُ الرّيحِ رَيحانة ً سَكرَىتهشّ إليهِ النّفسُ حتى كأنّهُعلى كبدٍ نعمى وفي أذنٍ بشرى
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.