يا بانَة ً، تَهتَز، فينانَة ً،وروضة ً تنفحُ معطارالله أعطافُكِ مِن خَوطَة ٍ،وحَبّذا نَورُكِ نُوّارَاعلقتُ طرفاً فاتناً فاتراًمنكِ، وغِرّاً منكِ غَرّارَاونابِلاً، مُستَوطِناً بابِلاً،نفاثَ لحظِ العينِ سحّاراإذا رَنَا يَجرَحُني طَرفُهُ،لَحَظتُهُ أجرَحُهُ ثَارَافيصبغُ الدّرُّ عقيقاً يهِوأصبُغُ النّوّارَ أزهارَاوجهٌ بهِ مِن بِدَعِ الحُسنِ مايُقيمُ، للعُشّاقِ، أعذارَاقد طَبَعَ الحُسنُ بهِ دِرهَماً،تسبكُمنهُ العينُ دينارامَن يَلقَ من لاعجِ وَجدٍ بهِرِيحاً، فقَد لاقَيتُ إعصارَاتخفقُ أحشائي بهِ دوحة ًوتَنثُرُ الأعيُنُ نُوّارَاتدورُ بالأعينِ من وجههكعبة ُ حسنٍ حيثما دارافلي بهِ عينٌ مجوسيّة ٌتعبدُ من وجنتهِ نارا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.