أما واهتِصارِ غُصونِ البَلَسْ،وقد قلّصَ الصّبحُ ذَيلَ الغَلَسْومالَ يَسيلُ جَنَى شَهْدِهِ،كما سالَ رِيقُ حَبيبٍ نَعَسْلقد ساقَ، من رائقِ المُجتَلى ،شهيَّ الجَنى ، مُستَطابَ النَّفَسْفهِمتُ لَهُ بِبَياضِ الثّغُورِ،و أحببتُ فيهِ سوادَ اللعسْ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.