ألا إنها سنٌّتزيدُ فأنقصُونَفضَة ُ حُمّى تَعتَرِيني فأرقُصُفَها أنا أمحُو ما جنَيَتُ بعَبْرَتِي،و أنظرُ في ما قد عملتُ أمحّصُو ألمحُ أعقابَ الأمورِ فأرعويو يُعمى عليّ الأمرُ طوراُ فأفحصُويا رُبّ ذَيلٍ للشّبابِ سَحَبتُهُ،و ما كنتُ أدري أنهُ سيقلّصُو لمحة ِ عيشٍ بينَ كأسٍ رويّةتدارُ وظبيٍ باللّوى يتقنّصُألا بانَ عَيشٌ كانَ يَندَى غَضارَة ً،فيا ليتَ ذاكَ العَيشَ لو كانَ يَنكصُ!وعِزُّ شَبابٍ كان قد هانَ بُرهَة ً،ألا إنها الأعلاقُ تغلو وترخصُفمن مبلغٌ تلكَ الليالي تحيةتُعَمّ بها طَوراً، وطوراً تُخَصَّصُعلى حِينَ لا ذاكَ الغَمامُ يُظِلّني،و لا بردُ تلكَ الريحِ يسري ويخلصُوقد طَلَعَتْ، للشّيبِ، بِيضُ كَواكِبٍ،أُقَلِّبُ فيها ناظري، أتَخَرّصُكأنْ لم أُقبّلْ صفحة َ الشمسِ ليلةو لم ينتعل بي دونها الشمسَ أخمصُولا بتُّ معشوقاً تطيرُ بأضلعيقطاة ٌ لها بينَ الجوانحِ مفحصُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.