يا مُترَفاً يَمشِي الهُوَينا، غِرّة ً،و يهزّ أعطافَ القضيبِ المورقِجَمَعَتْ ذُؤابتُهُ ونُورُ جَبينِهِ بَينَالدُّجُنّة ِ والصّباحِ المُشرِقِهل كانَ عندك أنّ عندي لوعة ًيَنبُو لها طَرفُ السّنانِ الأزرَقِ؟طالَتْ مُراقَبَة ُ الخَيالِ، ودونَهُ،رَعيُ الدّجَى ، فمتى أنامُ فنَلتَقيما بَينَ نَحرٍ بالدُّموعِ مُقَلَّدٍفرحاً وجيدٍ بالعناقِ مطوّقِ
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.