وأغَرَّ يُسفِرُ، للعَوالي والعُلى ،عن حرّ وجهٍ بالحياءِ ملثمِيسري فيمسحُ للدجى عن صفحة ٍغَرّاءَ، تَصدَعُ كلَّ لَيلٍ مُظلِمِجذلانَ تحسبُ وجههُ متهللاًفي هَبوَة ِ الهَيجاءِ، غُرّة َ أدهَمِزرّ الحديدُ عليهِ جيبَ حمامة ٍورقاءَ في غبشِ العجاجِ الأقنمِفكأنّ جلدَة َ حَيّة ٍ خُلِعَتْ بهِ،يومَ الكريهة ِ فوقَ عطفيْ ضيغمِ
لا يوجد تعليقات.