حياتي سفينه والروابع تشيلها
وحالي نحل من سيرها واتعديلها
اليا جيت امشيها على قيس غايتى
تعذر زماني واعترض في سبيلها
تعرض لي الاحداث وازريت احلاها
ويتعب ربابين العقول اتحليلها
ويا مكثر الاصحاب في حزة الرخاء
لكن في الشده قليل ا تحصيلها
فكرت فالدنيا واهلها تغيروا
من ما تشوف العين وآعزتيلها
كانت مرواة العرب مضرب المثل
واليوم راحت ما بقي الا قليلها
اشوف لي ناسٍ تغير سلومها
تعوضوا باسلوم ماعرف دليلها
غضبها قريبٍ من طربها اليا اشتهوا
وفي الحالتين احوالها ينرثيلها
ناس يحسبون الهتاله شكاله
ولاهمهم تجميعها وتعزيلها
توسم انواع الوفا من كلامهم
وهي علةٍ ما ينتداوى عليلها
ليا بدا لك منهم الكيد والنكد
يقولون غيرك ناس ياماعييلها
تغيروا فالجار والضيف والخوي
ولوازمٍ في ما مضى ترتكيلها
فلا الدين يمنعهم عن الزور والخطاء
ولا البوق يفنيها عسى الله يزيلها
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.