الله واكبر واذن الفجر ياسعود
وانا عيوني ماهتنت في رقدها
ساهر مع الهاجس وخلق الله رقود
واحسب نجوم السماء كم عددها
في ليلة ضلمى ولافيه ياكود
غير الذياب اللي تعاوا وحدها
في جنب بيت كل ماهبت النود
راحت شبابيكه تلاطم عمدها
شبيت ضوي فيك يايابس العود
وقربت صفر قل منهو وجدها
وحطيت بن حامسه قبل بركود
واضفت له هيل مع اشياء اعتمدها
ياخال انا للعز والطيب مولود
والمرجله لاجيت يمي تجدها
جنا الكرم متوارثينه من جدود
تكرم لحى الضيفان وتحرم ولدها
وحنا الاد ثبيت حماية الذود
ناقف بوجه المعضله ونعقدها
دون الحمى ناقف لياثاربارود
يفنى العدو وحاجته ماوجدها
وفي دولة الاحساس ماني بمحسود
على المحبه دام خلي جحدها
محبتي له ماتبي اثبات وشهود
رغم ان يدي مالامست يوم يدها
فرشت له فوق الثرى زهر وورود
واسكنت روحي لجل عينه لحدها
ماجيت اقول اني من الحب مضهود
ياما شربت المر من صنع يدها
وقلنا يهون لخاطر عيونها السود
نصبر ونعرف صدته وش بعدها
وياللأسف امسيت في القوم منقود
وأصبحت والعالم تثبت وتدها
وبنو لهم خيمه على كم عامود
وعندي خبر بحبالها من عقدها
وتيزارها اللي حولها كان مشدود
وادري عن الصادر وعن ماوردها
تاصلني علوم البشر ثم (ن) تعود
ولاني بمن يبحث ويظهر نكدها
أقدر يا ابو ساري اقطع لي كبود
وانشف عروق بداخل جسدها
لكن كثر الهرج ماشوف له فود
واكره ليامن قيل وش قلت عدها
أسرفت في كثر الحكي دون مردود
وأشغلت نفسي لين بين جهدها
واليوم دام اني على الارض موجود
دنياي ابا اسعى لين الاقي سعدها
أنهيت معها كل ميثاق وعهود
وقل لا اختك ان عودت ماني ولدها
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.