للهِ أنتَ علَى جفائِكَماذا أُوِملُ مِنْ وَفائِكْإنِّي عَلَى مَا كانَ مِنْكَلَوَاثِقٌ بجبيلِ رأْيكْفَكّرْتُ فيما جَفَوْتَني،فوَجدتُ ذاكَ لطولِ نايِكفرَأيتُ أنْ أسعَى إلَيْكَ وأنْ أُبادِرَ في لِقائِكحتَّى أُجدَّ بِمَا تَغَيَّرَرَ لي وأخْلَقَ مِنْ إخائِك
عناوين مشابه
لا يوجد تعليقات.