يابو فهد لاتلومني لامنّي شديت الرحالماعاد لي في ديرةٍ اهل الحسد ياطونهاقومٍ غثيثٍ مذهبَه والحال مافيها مجالابحث خوافي سيّئة وابوح عن مكنونهاباطنها خبث ومصلحه ، ظاهرها رزّة ارتجالبالعين تبدي حبها بس البلى بعيونهاتعجب بزين اخلاقها وتقول مامثلَه مثالواليا عرفت لشونها ، مبطي مْخبور لونهامالي ومال الطامنه وانا انتمائي للطوالاشفق على نيل الثقه من قوم الها وزونهاودي رجالٍ صادقه ماهو كلامٍ في مقالعزاز نفسٍ ترخص الغالي للي يبونهامثْل الشيوخ اللي تذرّي مثْل ماتذرّي الجبالصميدعيّه تعجز الفرّيس لاياتونهاومثْل الرجال اللي خذت جود وفراسه وطيب فالرجال موقف كسْبت السمعه بقوّ حصونهاسيرة بطل / قصة صبر / كتب وآلت للزوالماعاد إلا قلةٍ .. امن البشر يقرونهاراحت علوم المرجله مع وقت صعبين المنالوجاتك علوم المصلحه في وقت من يبغونهايابو فهد خذ هالعباره واقبلَه يابن الحلالوان كان ماهي وافيه اشره على اللي يصونها(لو فيه ميزه نايفه ماياصلَه كود الرجالبتْشوف ياكثر العرب اللي تْهفي من دونها)هذي الرساله وْصلت من غير لاقيلٍ وقالوان كان تجهل قصته يكفي ترى مضمونها
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.