عظم الله اجر عالم من جنوبه للشمالفي وفاة اللي تربع في القلوب اغلى حبيبوالله اني في حياتي ما فتحت اية مجالللدموع و للهموم و للجروح و للنحيبياما مرتني بلاوي و كنت ثابت كالجبالما بكيت ولا شكيت و كل جرح بي يطيبلكن اني يوم قالوا مات صار الحال حالهزني زلزال حزني و الشعر غطاه شيبابكي كل ما مر اسمه ..دمعي من عيني همالمن بعد ما كنت اقول الدمع للرجال عيبخايف اكفر لو اقول الموت هو رابع محالحق من رب البريه و كل بيومه يغيبلكن اني كيف اصدق شي ما يخطر في بالمن كثر ما كنت احبه كنت متناسي النصيبالحزن كان بحياتي بس مجرد احتمالما هقيت انه يجيني و ينقلب ليلي كئيبآه يا مصعبها جمله ( شيخنا شد الرحال )آه يا مقواها صدمه سهمها عيا يخيبصابني و اختار يبقى بقلبي لو طال المطالمنهو منا بعد موته ما شكى قلب صويب ؟كان زايد .. لأ لحظه .. قصدي زايد لا يزالشمس ما تعرف غروب و لا تدل درب المغيبنخله ما وقف عطاها من ثمر ولا ظلالغيمه في كل الفصول و دونها سهل رطيبحكمة نمشي عليها تصد عن درب الظلالنعمة من رب عالي للقريب و للغريبنسألك يا رب رحمه يوم ناديته تعاليوم خذته في جوارك يا سميع و يا مجيببالبرد و الثلج و الما تغسله يا ذو الجلالكلنا ندعيك يالله و لدعانا تستجيبتسكنه جنات عدن يرتوي شهد و زلاليهنى في رحابك و فرشه مسك وعنبر و طيبلأن زايد شخص غالي و الغلا مابه سؤالو كلنا راضين عنه و في القلوب اغلى حبيبعاش كل عمره متواضع .. حط معنى الإعتدالكم عطانا من يمينه ما مسك عن شعبه جيبشيخ بكل المعاني للعروبه و الرجالضايع وصفي و مقصر و ما بهالتقصير ريبو القصيده اللي توفي حقه( هي رابع محال)و الشعر بعد الله يشهد وصف من مثله صعيبراس مالي دمع غالي هل من عيني همالاعترف غيرت رايي دمعتي ما هيب عيبدامها جت من فراقه ببكي سنين طوالو ادعي بركعات فرضي جهر كانت ولا غيبو انتوا ياللي تسمعوني رددوا صبح و لياليرحم الله بو خليفه و يشفي الجرح العطيبو لا تقولوا كان زايد .. قولوا زايد لا يزالشمس ما تعرف غروب و لا تدل درب المغيب
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.