أَيّها الشَّحرُورُ غَرّدفَالغِنا سرُّ الوُجودلَيتَني مِثلكَ حرٌمِن سُجونٍ وَقُيودلَيَتني مِثلكُ رُوحاًفي فَضا الوَادي أَطيرأَشرَبُ النُّورَ مُداماًفي كُؤوس مِن أَثِيرلَيتَني مِثلك طهراًوَاِقتِناعاً وَرضىمُعرِضاً عَمّا سَيَأتيغافِلاً عَمّا مَضىلَيتَني مِثلُكَ ظرفاًوَجَمالاً وَبَهاتبسطُ الرّيح جَناحيكَي يُوشِّيهِ النَّدىلَيتَني مِثلُكَ فِكراًسابِحاً فَوقَ الهِضابأسكبُ الأَنغام عَفواًبَينَ غابٍ وَسَحابأَيُّها الشّحرورُ غَنِّوَاِصرف الأَشجان عَنيإِنَّ في صَوتِكَ صَوتاًنافِخاً في أُذن أُذني
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.