يا عَينُ جُودي بدَمْعٍ هاجَهُ الذِّكَرُ فما لدمعكِ بعدَ اليومِ مدخرُإنّ الخَليفَة َ قَدْ وَارَى شَمَائلَهُ غَبرَاءُ مَلْحُودَة ٌ في جُولها زَوَرُأمسَى بَنُوها وَقد جَلّت مُصِيبَتُهُمْ مِثلَ النّجومِ هَوَى من بِينِها القَمَرُكانوا شهوداً فلمْ يدفعْ منيتهُ عبدُ العزيزِ ولا روحٌ ولا عمرُو خالدٌ لوْ أرادَ الدهرُ فديتهُ أغْلَوْا مُخاطَرَة ً لوْ يُقْبَلُ الخَطَرُقدْ شفني روعة ُ العباسِ منْ فزعَ لمّا أتَاهُ بدَيْرِ القَسْطَلِ الخَبَرُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.