أبَتْ عَيْنَاكَ بِالحَسَنِ الرُّقَادَا، و أنكرتَ الأصادقَ والبلادالعمركَ إنَّ نفعَ سعادَ عني لمَصْرُوفٌ وَنَفَعْي عَنْ سُعَادَافلا دية ُ سقيتِ وَديتِ أهلي وَلا قَوَداٍ بِقَتْلي مُسْتَفَادَاألما صاحبي نزرْ سعادا لِقُرْبِ مَزَرِها، وَذَرَا البِعَادَافتوشكُ أنْ تشطَّ بنا قذوفٌ تكلُ نياطها القلصَ الجيادااليكَ شماتة َ الأعداءِ أشكو و هجراً كانَ أولهُ بعادافَكَيْفَ إذا نَأتْ وَنَأيْتُ عَنْها أُعَزّي النّفْسَ أوْ أزَعُ الفُؤادَاأتيحَ لكَ الظعائنُ منْ مرادٍ و ما خطبٌ أتاحَ لنا مرادااليكَ رحلتُ يا عمرَ بنَ ليلى على ثقة ٍ أزوركَ واعتماداتعودْ صالح الأعمالِ إني رَأيْتُ المَرْء يَلْزَمُ مَا اسْتَعَادَاأقُولُ إذا أتَيْنَ عَلى قَرَوْرى ، و آلُ البيدِ يطردُ اطراداعليكمْ ذا الندى عمرَ بنَ ليلى جوادا سابقاً ورثَ الجياداإلى الفارقِ ينتسبُ ابنُ ليلى و مروانَ الذي رفعَ العماداتَزَوّدْ مِثْلَ زَادِ أبِيكَ فِينَا، فنعمَ الزادُ زادُ أبيكَ زادافَما كَعبُ بنُ مامة َ وَابنُ سُعدى بأجْوَدَ مِنْكَ يا عُمَرَ الجَوَادَاهنيئاً للمدينة ِ إذ أهلتْ بأهلِ الملكِ أبدأ ثمَّ عادايعُودُ الحِلمُ مِنكَ على قُرَيْشٍ وَتَفْرِجُ عَنْهُمُ الكُرَبَ الشّدَادَاو قدْ لينتَ وحشهمُ برفقٍ وَتُعيي النّاسَ وَحشُك أن تُصَادَاو تبني المجدَ يا عمرَ بنَ ليلى وتَكفي المُمْحِلَ السّنَة َ الجَمَادَاوَتَدْعُو الله مُجْتَهِداً لِيرْضَى ، و تذكرُ في رعيتكَ المعاداو نعمُ أخو الحروبِ إذا تردى على الزغفِ المضاعفة ِ النجاداو أنتَ ابنُ الخضارمِ منْ قريشٍ همُ حضروا النبوة َ والجهاداوَقَادُوا المُؤمِنِينَ، وَلَمْ تُعَوَّدْ غَدَاة َ الرُوْعِ خَيْلُهُمُ القِيَادَاإذا فاضلت مدكَ منْ قريشٍ بُحُورٌ غَمّ زَاخِرُهَا الثِّمَادَاو إنْ تندبْ خؤولة َ آل سعدٍ تُلاقي الغُرَّ فيي السّلَفِ الجِعَادَالهم يومَ الكلابِ ويومَ قيسٍ هَرَاقَ عَلى مُسَلَّحَة َ المَزَادَا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.