أَنا في الجيزَةِ ثـاوٍ - حافظ إبراهيم

أَنا في الجيزَةِ ثاوٍ
لَيسَ لي فيها أَنيسُ

أَنكَرَ الأُنسُ مَكاني
وَنَأى عَنّي الجَليسُ

لَيسَ يَدري مَن رَآني
أَطَليقَ أَم حَبيسُ

© 2025 - موقع الشعر